vendredi 28 mai 2010
lundi 17 mai 2010
NATURE DES EAUX USÉES
L'origine, la composition et la quantité des déchets sont fonction des modes de vie. Le produit obtenu lorsque les déchets pénètrent dans l'eau est appelé eaux d'égout ou eaux usées.
1-Origine et quantité :
Les eaux usées proviennent essentiellement des activités domestiques et industrielles ainsi que des eaux souterraines et des précipitations ; ces catégories d'eaux usées sont communément appelées respectivement eaux domestiques, déchets industriels, infiltrations et eaux pluviales.
Les eaux domestiques proviennent des activités humaines de tous les jours : bains, excréments, préparation des aliments et loisirs. Elles correspondent à un volume de 150 litres par personne et par jour en moyenne en Europe de l'Ouest pour atteindre jusqu'à 950 litres dans certaines régions des États-Unis. Les quantités et caractéristiques des eaux usées industrielles sont très variées, dépendent du type de l'industrie, de la gestion de sa consommation d'eau et du niveau de traitement subi par les eaux usées avant leur rejet. Une aciérie, par exemple, peut rejeter de 6 000 à 150 000 litres par tonne d'acier produit. Si l'on procède à un recyclage, les quantités d'eau nécessaires seront moindres.
Des infiltrations se produisent lorsque les conduites d'évacuation sont placées au-dessous du niveau hydrostatique, ou lorsque les eaux de pluies s'infiltrent jusqu'au fond du tuyau. Ces phénomènes ne sont pas souhaitables parce qu'ils exercent une charge supplémentaire sur le système de canalisations et l'usine de traitement. Le volume d'eaux usées d'origine pluviale à évacuer dépend de l'importance des précipitations ainsi que de l'écoulement ou débit du bassin de drainage.
Une ville type rejette un volume d'eaux usées équivalent à environ 60 à 80 p. 100 de l'ensemble de ses besoins journaliers en eau, le reste étant utilisé pour le lavage des voitures et l'arrosage des jardins, ainsi que pour des procédés de fabrication, tels que la mise en conserves et en bouteilles d'aliments.
2-Composition :
La composition des eaux usées s'analyse par le biais de diverses mesures physiques, chimiques et biologiques. Les analyses les plus fréquentes comportent des mesures des solides, de la demande biochimique en oxygène mesurée après 5 jours (DBO5), de la demande chimique en oxygène (DCO) et du pH. Les déchets solides comprennent les solides dissous et en suspension. Les solides dissous sont les matériaux qui passent à travers un papier filtre et les solides en suspension sont ceux qui ne passent pas (voir filtration). Les solides en suspension sont ensuite divisés en solides décantables et non décantables en fonction du nombre de milligrammes de solide qui se déposera en l'espace d'une heure pour un litre d'eaux usées. Toutes ces classes de solides peuvent être divisées en solides volatils ou en solides fixes, les premiers étant généralement constitués de matériaux organiques et les seconds de matériaux inorganiques ou minéraux.
La concentration de matière organique s'obtient par les analyses de DBO5 et de DCO.
Il n'est pas aisé de caractériser la composition des déchets industriels par une gamme de valeurs types car leur constitution dépend du type de procédés de traitement utilisé. La concentration d'un déchet industriel est généralement obtenue après avoir déterminé le nombre de personnes -ou équivalent habitant, qui serait nécessaire pour produire une quantité équivalente de déchets, s'exprime en général en termes de DBO5.
La composition des infiltrations dépend de la nature des eaux souterraines qui s'infiltrent dans les canalisations. Les eaux de pluie renferment une proportion significative de bactéries, d'oligo-éléments, d'huile et de produits chimiques organiques.
Hotmail: Free, trusted and rich email service. Get it now.
Club de L'Environnement Marin- Taf-ssout -- نادي البيئة البحرية - تافسوت
تابع لدار الشباب صخري لخضر * هنين * و جمعية النشاطات العلمية و التقنية * عبد المؤمن بن علي *، يهتم النادي بالبيئة البحرية، بالنظر لطبيعة المنطقة و ما تزخر به من مقومات بيئية كبيرة، ساعيا من أجل الحفاظ عليها، ووضع لمسات أولية في نشر الوعي البيئي في الوسط الاجتماعي.
أهداف النادي:
- التعريف بإمكانيات البيئة المحلية و الوطنية و حتى العربية و العالمية.
- الحفاظ على التنوع البيولوجي والتراث الإنساني.
- التحسيس بالأخطار البيئية التي تهدد الكوكب.
- تأطير أصدقاء البيئة، لتكوين الكشاف المستدام.
- غرس دافعية حب العمل والمساهمة في التغير النافع داخل المحيط.
الوسائل المعتمدة:
-الخرجات.
-الحملات البيئية.
-البحوث العلمية و المشاريع الإبداعية.
-التعليم و التكوين المتواصل لأعضاء النادي.
-المبادرات الفردية.
المشاركات الوطنية:
-الملتقى الوطني بعين الدفلى ديسمبر2004
- الملتقى الوطني بالمدية مارس 2005
- الملتقى الوطني بسعيدة جوان 2005
-الملتقى الوطني بعين الدفلى ديسمبر2005
- الملتقى الوطني بالمدية مارس 2006
- الملتقى الوطني لعلوم البحار بتلمسان ماي 2006
- الملتقى الوطني بالطارف جويلية 2008 و حصوله على المرتبة الثانية.
- الملتقى الوطني بالطارف جوان 2009 و حصوله على المرتبة الأولى.
- الملتقى العربي بالأردن ماي 2010
Your E-mail and More On-the-Go. Get Windows Live Hotmail Free. Sign up now.
samedi 15 mai 2010
(°_°) أنشء بيدك بيئة أفضل (°_°)
البيئة الأفضل تبدأ بنفايات أقل
في أحد الدول العربية مثل لبنان ينتج فيها نحو 4000 من النفايات
وتذهب في معظمها إلى المكبات والمحارق .ولاكن بعد طمر النفايات
أو إتلافها ,تتسرب المواد الكيمائية الضارة إلى البيئة,ومثلا مادة الديوكسين التي تطلق عند حرق النفايات.وتؤدي النفايات المطمورة إلى تلوث التربة والمياه . وهذه مشاكل خطيرة ,وخصوصا مع ازدياد كمية النفايات .
لذا علينا توديع مجتمع الفناجين البلاستيكية والصحون والقداحات والقناني التي ترمى بعد الاستعمال
كما يتعين على الحكومة والصناعة أن تتعاون للحد من التوضيب المكثف
ماذا يمكنك أن تفعل؟
.اشتر عند الإمكان منتجات تدوم طويلا بدلا من تلك التي ترمى بكل بساطة
.اختر بضائع مغلفة ببساطة .والأفضل ألا تكون موضبة بالبلاستيك
. إشترخضارا طازجة غيرموضبة
.اقتصد في الأكياس البلاستيكية حين تتسوق ,اوإجلب كيس تسوق خاصا بك .وتفرض عدة بلدان غريبة
ضريبة على الأكياس البلاستيكية لتشجيع الناس على جلب أكياسهم الخاصة عند التسوق
.حاول إصلاح الأشياء المعطلة قبل اللجوء إلى شراء أخرى
البيئة الأفضل تبدأ بفرز نفايات منزلك
مهما حاولنا الحد من كمية النفايات,فسرعان ماتجد كيس القمامة مليئا
.لكن ذلك لا يشكل كارثة مادمنا نعى هشاشة البيئة ولا نرمى كل نفاياتنا
في كيس واحد فمن الضروري فرزالنفايات ,ليس فقط لإمكان إعادة تدوير
بعضها وإنما أيضا لان بعض المواد تلوث البيئة بشكل خطير.
ماذا يمكنك أن تفعل ؟
. لا ترم الكرتون والورق في سلة المهملات لان من السهل إعادة تدويرها. ويعمل بعض الأشخاص
حاليا في جمع الورق والكرتون ,ولاكن ينبغي على الدولة تنظيم هذه العملية وتشجيعها.
. اشتر مرطبات في قوارير قابلة للرد
. لا ترم ثيابك وأحذيتك القديمة بل تبرع بها للفقراء
. إن كنت تملك حديقة , استفد من فضلات الخضر لصنع سماد عضوي
البيئة الأفضل تعني تخفيض المواد الكيميائية الخطرة
علينا التوقف عن تصريف المواد الكيميائية الخطرة في البحار والبحيرات
والمحيطات قد تزيل معامل التطهير هذه المواد من مياه المجاري,ولاكن
إذا إزداد تلوث المياه يوما بعد يوم فسوف نحتاج لمعالم تطهيرأكثر كلفة
وتعقيدا ,يقع تمويلها على عاتق المواطنين .لذا أفضل لنا وارخص إن نعالج المشكلة ونحد من التلوث قدرالامكان .لقد باتت المنظفات تصنع من دون (فوسفات) في معظم البلدان الغربية ,فمتا يحين دورنا فمثلا في المجال الزراعي ينبغي الحد من استعمال المبيدات الكيماوية القوية ,لكي لا يتأذى منها الإنسان .
ماذا يمكنك أن تفعل ؟
. عندما تشتري منظفات حاول اختيار تلك التي تخلو من الكبريت والفوسفات
وخاصة إن كانت منظفات للجو
. لا تشعل الخشب المدهون في الموقد لأنه قد ينتج عنة مواد تلوث الهواء
. أستبدل المواد المنظفة الكيميائية بالمنظفات الطبيعية كاستخدام المناديل الورقية
غير المبيضة
.لا ترم الزيت والدهون والمواد الصلبة في المغسلة أو المرحاض
. تجنب استخدام المواد الكيميائية في البيت أو الحديقة
هل يمكنك انشاء بيدك بيئة أفضل وانا متأكد من قدرتك على ذلك أذا كنت تمتلك أرادتك
Hotmail: Trusted email with powerful SPAM protection. Sign up now.
تلوث البيئة البحرية وأثره
تلوث البيئة البحرية وأثره
مصادر التلوث:
1- إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفن أو الناقلات
التلوث من نشاط النقل البحري، ويرتبط التلوث هنا بالنفط ومشتقاته المتميزة بالانتشار السريع الذي يصل لمسافة تبعد (700) كيلومتر عن منطقة تسربه. ويكون هذا النوع من التلوث منتشر فى البحار حيث يتواجد نشاط النقل البحري سواء من خلال حوادث ناقلات البترول وتحطمها أو من خلال محاولات التنقيب والكشف عن البترول، أو لإلقاء بعض الناقلات المارة لبعض المخلفات والنفايات البترولية
ولا تتلوث مياه البحر من قبل ناقلات البترول فقط وإنما هناك ملوثات من مصادر أخرى مثل مخلفات الصرف الزراعي التي تصبها النهار، بقايا المبيدات الحشرية، ونفايات المصانع التي تُلقى فيها
2- أو نتيجة للصرف الصحي والصناعي
- الآثار المترتبة على التلوث البحري
1- تسبب أمراضاًً عديدة للإنسان
- الالتهاب الكبدي الوبائي
- الكوليرا
- الإصابة بالنزلات المعوية
- التهابات الجلد
2- تلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى
- الإضرار بالثروة السمكية
- هجرة طيور كثيرة نافعة
- الإضرار بالشعب المرجانية، والتي بدورها تؤثر علي الجذب السياحي وفي نفس الوقت علي الثروة السمكية حيث تتخذ العديد من الأسماك من هذه الشعب المرجانية سكناًً وبيئة لها
أسباب أخرى لتلوث الماء
- مياه الأمطار
ينزل ماء المطر من السماء خالياً من الشوائب، وفى رحلته للوصول إلى سطح الأرض تعلق به الملوثات الموجودة فى الهواء والتي منها: أكاسيد النيتروجين وأكاسيد الكبريت وذرات التراب. وهذا بالطبع ناتج من الملوثات الصلبة والغازية التي تنتج من المصانع ومحركات الآلات والسيارات. كل هذه الملوثات مجتمعة مع بعضها تذوب فى مياه الأمطار لتشكل عنصراً آخراً ليس فقط لتلوث المياه وإنما لتلوث التربة (تلوث البيئة على موقع فيدو) أيضاً فماذا عن ظاهرة المطر الحمض التى قدمتها صفحات موقع فيدو حيث يمتص النبات السموم التي تصل للتربة من مياه الأمطار الملوثة ويختزنها لكي يتناولها الإنسان والحيوان بعد ذلك وتؤدى إلى تسممهم
كما تتعرض مياه الأمطار الملوثة الكائنات البحرية إلى التلوث لسقوط الأمطار فوق اليابس وفوق المسطحات المائية، ودورة جديدة من تناول الإنسان للسموم عن طريق الأسماك الملوثة .. أى أنها حلقة مفرغة لا يمكن أن نجد لها بداية أو نهاية
- مياه الشرب والمحتوى المعدني وغير المعدني بها
ما هي المعادن الثقيلة وما هي أضرارها على صحة الإنسان؟
1- الزئبق: إذا زاد تركيز الزئبق بمياه الشرب عن 2 ملجم/لتر يطلق على الماء أنه ملوثاً بالزئبق، ويحدث التسمم للإنسان من مادة الزئبق إذا زادت تركيزاته بالجسم عن (80) ملجم.
ومن أعراض التسمم بالزئبق:
- تنميل فى الأطراف والشفاه واللسان.
- ضعف التحكم فى الحركة.
- الإصابة بالعمى.
- تأثر الجهاز العصبي
- تغير فى الجينات وولادة أطفال مصابون بالشلل
2- الفلور مادة مستخدمة فى تنقية مياه الشرب، والمعدلات المسموح بها هي 1 ملجم/لتر. وتتميز هذه المادة أنها مفيدة لأسنان الإنسان حيث تمنع من تسوسها (تسوس الأسنان على صفحات فيدو) لكن إذا زادت عن الكم المسموح به للزيادة (أي أن تكون بتركيز 1.5 ملجم/لتر) يؤدى إلى ظهور البقع البنية أو تفتت الأسنان
3- الكلور مادة كيميائية أيضاً مستخدمة فى تطهير مياه الشرب، وزيادة نسب الكلور فى الماء يؤدى إلى تفاعل المركبات العضوية فى الماء مع الكلور مكونة مركبات أخرى تزيد معها احتمالات الإٌصابة بأمراض السرطانات
4- الرصاص النسبة المسموح بها من هذا المعدن فى مياه الشرب هي 0.1 ملجم/لتر، وإذا زادت هذه النسبة يحدث التسمم بالرصاص، ويأتي تلوث مياه الشرب بالرصاص من أنابيب التوصيل المنزلية
أعراض التسمم بالرصاص
- آلام فى الجهاز الهضمي مصاحباً بقيء
- تشنجات فى الجهاز العصبي قد يؤدى إلى حدوث شلل بالأطراف
- الصرع
- الغيبوبة
- تأثر اللثة بظهور خط أزرق مائلاً للسواد
5- الزرنيخ يصل إلى مياه الشرب من المبيدات الحشرية أو من فضلات المصانع، ويؤدى إلى إصابة الإنسان بسرطان الكبد أو بسرطان الرئة والموت السريع
6- الكادميوم النسبة المسموح بها فى الماء 1-10 ملجم/لتر، ويتسرب إلى مياه الشرب من المواسير المصنعة من البلاستك. زيادة الكادميوم عن الحد المسموح به يؤثر على كمية الكالسيوم ولإصابة الإنسان بلين العظام
7- الحديد زيادة الحديد يؤدى إلى عسر الهضم عند الإنسان، ويختلط بمياه الشرب من المواسير المعدنية.
- التلوث من محطات الطاقة
تخرج حوالى 60% من الطاقة من محطات الطاقة على شكل حرارة، والتى تحتاج إلى تبريد لمنع ارتفاع درجة حرارة المحركات وشبكة الأنابيب. ومياه التبريد هذه مصدرها مياه البحار التى ترجع إليها ثانية بدرجات حرارة مرتفعة أكثر من 10-12 درجة مئوية، ودرجة حرارة الماء المرتفعة هذه تؤدى إلى قلة الأكسجين الذائب فى الماء.
- التلوث الإشعاعى
هذا النوع من التلوث ينتج من استخدام المواد المشعة مثل اليورانيوم (U) والثوريوم (Th) وهى المواد الناتجة عن الأفران الذرية، وغيرها من المواد الصلبة الأخرى المشعة
- المبيدات الحشرية
بعض حلول تلوث الماء
ا
- سرعة معالجة مياه الصرف الصحى قبل وصولها للتربة أو للمسطحات المائية الأخرى، والتى يمكن إعادة استخدامها مرة أخرى فى رى الأراضى الزراعية لكن بدون تلوث للتربة والنباتات التى يأكلها الإنسان والحيوان
- التخلص من نشاط النقل البحرى، وما حدث من تسرب للبترول أو النفط فى مياه البحار من خلال الحرق أو الشفط
- محاولة دفن النفايات المشعة فى بعض الصحارى المحددة، لأنها تتسرب وتهدد سلامة المياه الجوفية
- فرض احتياطات على نطاق واسع من أجل المحافظة على سلامة المياه الجوفية كمصدر آمن من مصادر مياه الشرب، وذلك بمنع الزراعة أو البناء أو قيام أى نشاط صناعى قد يضر بسلامة المياه
- محاولة إعادة تدوير بعض نفايات المصانع بدلاً من إلقائها فى المصارف ووصولها إلى المياه الجوفية بالمثل طالما لا يوجد ضرر من إعادة استخدامها مرة أخرى
- التحليل الدورى الكيميائى والحيوى للماء بواسطة مختبرات متخصصة، لضمان المعايير التى تتحقق بها جودة المياه وعدم تلوثها
- الحد من تلوث الهواء الذى يساهم فى تلوث مياه الأمطار، وتحولها إلى ماء حمضى يثير الكثير من المشاكل المتداخلة
Hotmail: Trusted email with powerful SPAM protection. Sign up now.